كَمْ هُمْ مُضْحِكَيْنِ
الْيَوْمُ يُطَاوِلُونَ بِحَبِّهُمْ قِمَمَ الْجِبَالِ
وَعِنْدَ أَوَّلَ عَقِبَهُ
يَنْقَلِبُ الْحالُ بِهُمْ وَيَتَحَوَّلُ الْحُبُّ كَرَاهِيِهِ
لِيُعَاوِدُ الْاِشْتِعالُ مَرَّهُ أُخْرَى .. ثَمَّ يَخَبُّوا
وَكَأَنْ ل قَلُوبَهُمْ وَمَشَاعِرَهُمْ مِقْبَسِ
يَفْتَحُوهَا أَوْ يَغْلِقُوهَا .. وَيُدِيرُونَهَا كَيْفَمَا شاؤا
نَزْفُ قَلْبِي و قَلَمَي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق