عَسَى تَأخيرك عَنْ سَفَرِ ” خَيْرَ ”..
و عَسَى حِرمآنك مِنْ زَوآج ” بَرَكَةَ ”..
و عَسَى رَدك عَنْ وَظِيفَةِ ” مَصْلَحَةَ “..
و عَسَى تَأخرك وحِرمآنك مِنْ طِفْلِ خَيْرِ ”..
و عَسَى انّ تَكَرَّهُوا شُيِّئَا وَهُوَ خَيِّرَ لَكُمْ ”..
لِأَنَّه يَعْلَمْ و أَنْتِ لآ تَعْلَمْ
فَلَا تتضآيق لِأَيّ شَيْءَ يَحْدُثُ لَكَ لِأَنَّه خَيْرَ
إِنَّ الْخَيْرَةَ لِلْعَبْدِ فِيمَا اِخْتَارَ لَهُ رَبَّهُ ، فَإِنَّه أَعلمَ بِهِ مِنْه ،
وَأُرَحِّمُ بِهِ مِنْ أَمَّهُ الَّتِي وِلْدَتَهُ ،
فَمَا لِلْعَبْدِ إلّا أَنْ يُرْضَى بُحْكُمْ رَبَّهُ ، وَيُفَوِّضُ الأمر إِلَيه ،
وَيَكْتَفِي بِكُفَاِيَّةٍ رَبَّهُ وَخَالِقَهُ وَمَوَّلَاهُ
رَاقَتْ لِرَوْحِيِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق