الأربعاء، 23 نوفمبر 2016

كَلَمَّا اِشْتَقَّتْ إِلَيكَ


 كَلَمَّا اِشْتَقَّتْ إِلَيكَ 
أَبَحْثٌ عَنْ حِجَّة جَدِيدَةَ لِأَفْتَحُ بِهَا حوآرا مَعكَ 
وَكَمْ تَمَنَّيْتُ أَنَّ تسآعدني لِيُطَوِّلُ هَذَا الحوآر عَلَّ قُلَّبَي يَرْتَوِيَ مِنْ زلآلك 
وَلَكُنَّ...


فتنآزعني رَغْبَةٌ فِي الْبُوحِ لَكَ بِكُلُّ شَيْءِ كُلُّ شَيْءِ 
كَيْفَ تَحَوَّلَتْ مِنْ غَرِيب لِنَبْضِ يَسُكُّنَّ خآفقي فَيْحيا بِهِ 
وأترآجع خَوَّفَا مِنْ أَنْ أَكْتَشِفَ أَنّكَ لِآ تبآدلني الشُّعُورَ أَوْ أَنْ تَصُدِّنَّي و تَبْتَعِدُ 
فَأَخْسَرُكَ إِلَى الْأبَدِ 

وَأُظِلَّ مُمَزَّقَةُ بَيْنَ شَوْقٍ و خُوَّف يتنآزعآني بلآ رحمة

نزف قلبي و قلمي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

;