كَمْ هُوَ رَائِعُ اللِّقَاءِ بَعْدَ الْفِرَاقَ
وَكَمْ هِي عَذْبَةُ و دافئه لَحْظَةُ الْعِنَاقِ
يَضِجُّ بِبَراءةِ الْأَطْفَالِ وَحَلَاوَتِهِمْ
نحتضنهم فَيُبَادِلُونَنَا بِالْمِثْلِ
فَنَشْعُرْ بِالْسَعَادَةِ تَتَدَفْقُ فِي أَوْرِدَتِنَا
وَنَدُورُ بِهُمْبِهِمْ لِنَسْمَعَ ضَحِكَاتِهِمْ تَمْلَأُ الْمَكَان
فَتُنْعِشُ قُلُوبَنَا وَتُحْيِيِهَا
إهْدَاء إِلَى روحِ الْبَراءةِ " حَمُّودِي "
وَوَالِدَتِهِ العظيمه
بَوحُ قَلْبِي و قَلَمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق