الثلاثاء، 15 يناير 2013

مَا أَعذَبَهُ




كَمْ هُوَ رَائِعُ اللِّقَاءِ بَعْدَ الْفِرَاقَ
وَكَمْ هِي عَذْبَةُ و دافئه لَحْظَةُ الْعِنَاقِ
وتزداد عُذُوبَةَ عَنْدَمَا يَكُونُ الْمَحْبُوبُ مَلَاكَّاً ...
يَضِجُّ بِبَراءةِ الْأَطْفَالِ وَحَلَاوَتِهِمْ 
نحتضنهم فَيُبَادِلُونَنَا بِالْمِثْلِ
فَنَشْعُرْ بِالْسَعَادَةِ تَتَدَفْقُ فِي أَوْرِدَتِنَا

وَنَدُورُ بِهُمْبِهِمْ لِنَسْمَعَ ضَحِكَاتِهِمْ تَمْلَأُ الْمَكَان 
فَتُنْعِشُ قُلُوبَنَا وَتُحْيِيِهَا 

إهْدَاء إِلَى روحِ الْبَراءةِ " حَمُّودِي "
وَوَالِدَتِهِ العظيمه

بَوحُ قَلْبِي و قَلَمي




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

;