جَمِيلَةٌ هِي أَقْدَارُنَا
مَهْمَا قَسَتْ وَ مَهْمَا أَوْجَعَتْنَا
عَلَيْنَا أَنْ نَتَيَقَنَ أَنَّ خَلْفَ هَذَا الْأَلَمْ
سَعَادَةً س تُظَلّنَا يَوْمَا مَا
فَمَا هِي سِوَى هَدَايَا رَبَّانِيِّهِ مُغَلَّفَةٌ بِعِنَايَةِ
لـِ حكمةِ الْخَالِقْ عَزَّ و جَلَّ
رُبَمَا لِـ يَكْشِفَ بِهَا مِقْدَارَ صَبْرِنَا وَ عُمْقَ إِيْمَانِنَا
أَوْ لِـ يَكْشِفَ لَنَا بَعْضَ مَا عَمِيَتْ عَنْه بَصائِرُنَا
أَوْ... أَوْ... أَوْ...
يَظَلُ إِحْسَاسُنَا ب جَمَالِهَا يَتَعَاظَمْ
كُلَّمَا ذّكَرْنَا مُرْسِلَهَا
الْرِضَآ أَصْلُ الْسَعَادَة
بَوْحُ قَلْبِي و قَلَمِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق