الأربعاء، 20 أغسطس 2014

الْرِضَآ أَصْلُ الْسَعَادَة



جَمِيلَةٌ هِي أَقْدَارُنَا 
مَهْمَا قَسَتْ وَ مَهْمَا أَوْجَعَتْنَا 
عَلَيْنَا أَنْ نَتَيَقَنَ أَنَّ خَلْفَ هَذَا الْأَلَمْ 

سَعَادَةً س تُظَلّنَا يَوْمَا مَا
فَمَا هِي سِوَى هَدَايَا رَبَّانِيِّهِ مُغَلَّفَةٌ بِعِنَايَةِ
لـِ حكمةِ الْخَالِقْ عَزَّ و جَلَّ
رُبَمَا لِـ يَكْشِفَ بِهَا مِقْدَارَ صَبْرِنَا وَ عُمْقَ إِيْمَانِنَا 
أَوْ لِـ يَكْشِفَ لَنَا بَعْضَ مَا عَمِيَتْ عَنْه بَصائِرُنَا
أَوْ... أَوْ... أَوْ... 
يَظَلُ إِحْسَاسُنَا ب جَمَالِهَا يَتَعَاظَمْ
كُلَّمَا ذّكَرْنَا مُرْسِلَهَا

الْرِضَآ أَصْلُ الْسَعَادَة 


بَوْحُ قَلْبِي و قَلَمِي



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

;