مُؤَخِّرَا
تَجْتَاحُنِّي رَغْبَةٌ عَارِمَةٌ فِي النَّوْمُ
نُوَمُ عَمِيقِ طويييل مُمْتَدَّ
لَا يوقظني مِنْهُ إلّا لَمْسَاتُ شَوْقٍ
مِنْ أَميرِي الْمُنْتَظَرْ
ليوقظني مِنْ عَالِمِ الْأحْلاَمِ
ويأخذني لِوَاقَعٍ أجْملَ بِكَثِيرْ
نَبْضُ قَلْبِيِ و قَلَمَي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق