كِمُّ أَتَمَنَّى أَنْ أَمَدَ لَكَ يَدَي
بَلْ لَطَالَمَا راودتني هَذِهِ الصُّورَةَ فِي أحْلاَمِي
لكنني دَائِمَا ماأُذكر نَفْسَي ب وَاقِعَنَا
وَاِسْتِحَالَةُ هَذَا اللِّقَاءِ
فَأُكَوِّرُ قَبْضَهُ يَدِي و أَسَتَشْعُرُ الآه فِي جَوْفِي
وَأَرْسِمُ اِبْتِسَامَةَ بلهاءِ عَلَى مُحَيَّاِي
لِأَكْمَلَ بَهَا يَوْمُي
بَوحُ قَلَّبِي و قَلَمَي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق