هَكَذَا أَنَا ..
أَعَيْشُ ك طِفْلَةً تَنْظُرُ لِوَاقَعَهَا مِنْ بَعيدِ
حَتَّى بَعْدَ أَنْ غَادِرَهَا الْحَبيبِ ..
وَخذلُهَا الْحَبِّ
ظَلَّتْ تَحْلُمُ عَلَى تَنْسُجُ مَنُّ الْخَيَالِ سُحِبَا بَيْضاءَ
تَعَيُّشُ مَعَ أَطْيَافِ مَنِّ أَحِبَّتِهُمْ فُوَقِهَا
تَضْحَكُ بِهناءِ و سَعَادَةَ
وَتَخْشَى أَنْ تَنْتَهِيَ خُيُوطَ الْخَيَالِ
وَتَهْوِي متحطمة عَلَى أُرِضَّ الْوَاقِعُ القاسيه
آآآه كَمْ تَمَنَّيْتُ أَنْ تُكَوِّنَ مَعْي
حَقِيقَةُ مَلْمُوسِهِ .. وَلَيِسَ مُجَرَّدُ خَيَالِ أُسَكِّنُ بِهِ شَوْقَي
بَوحُ قَلَّبِي و قَلَمَي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق