تَمْرُ أَوْقَاتِ أَشْعُرُ فِيهَا وَكَأَنْ شُيِّئَا اِنْفَجَرَ بِوَجْهِيِ
فَلَا شَيْءِ حُوْلِي ب مَكَانَهُ الصَّحِيحِ
وَلَا شَيْءَ دَاخِلِيِّ يُطيعني
وَعَقْلِيُّ يَتَوِّهُ فِي مُسَارَّاتٍ أَرْفِضُهَا تَمامَا
أَخَوْضُ حَرْبَا دَاخِلِيَّهُ
طَرِفَاهَا رَغْبَاتِي وَمَنْطِقِي
وَضَحِيَّتُهَا الوحيده هِي أَنَا
أَسِيَرُ كَمَا لَوْ كُنْتُ جِسِمَا بَلَا روحُ
ف تَرْكِيزَي مُشَتِّتِ و عَقْلَي يُحَلِّقُ بَعيدَا عَنِيِّ
رغبُهُ مُلْحَةِ تَدْفَعُنَّي لـِ لِمُلِمَّةٍ نَفْسَي و تَرْتُبِيهَا
فَهَلُّ سـَ أَقْوَى عَلَى ذِلِّكَ
نُزَّفُ قُلَّبِي و قَلَمَي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق